
الأخطاء هي جزء طبيعي من عملية التعلم. شجع الأطفال على رؤيتها كفرص للنمو والتطور.
يتضمن ذلك الاستماع الجيد للآخرين، والتعبير عن الأفكار والمشاعر بوضوح واحترام.
“لو سمحت ومن فضلك” يجب ان تكون بدايه حديثه مع الغير، وإجعليها لغتك أيضاً في الحديث معه .
التي يفضل شراءها أو أدواته المدرسية وألعابه الخاصة، كل ما عليك هو إمداده بالمعلومات حول المميزات والعيوب بحكم خبرتك، ودعه بعد ذلك يختار ما يريد.
هذه الاستراتيجية تعزز استقلالية الطفل وتسمح له باتخاذ قرارات بسيطة بالنسبة لنفسه، فإذا قام الطفل بتحديد ما يريد أكله، يشعر بأنَّ لديه صوت فيما يحدث حوله ويبني ثقته بنفسه.
التعزيز الإيجابي هو مفهوم نفسي مستند إلى نظرية السلوكية. يتضمن تقديم مكافأة أو محفز ممتع بعد سلوك معين لزيادة احتمال تكرار هذا السلوك.
تشجيع التواصل المفتوح: عندما يتعرض الأطفال للتعاطف والاستماع الفعّال، فإنهم أكثر عرضة لفتح قلوبهم والتواصل بصراحة.
لا ترهبيه وتخيفيه ليلتزم نور بأوامرك، تحلي بالصبر وطول البال، فالتهديد والتخويف يخلق شخصاً جبان.
على سبيل المثال، عندما يتفوق الطفل في مشروع مدرسي ويُمدح على جهودهم، يبدؤون في تكوين الفكرة أن لديهم القدرة والكفاءة.
عندما تمنح الطفل فرصة اللعب بحرية دون توجيهات زائدة، تساعده على بناء ثقة أكبر بنفسه، وهذا يعزز إبداعه وقدرته على اتخاذ قراراته الخاصة، وبدلاً من تحديد كيف يجب أن يلعب الطفل، يجب على الوالدين أو المربين توفير المساحة والمواد اللازمة للعب والاستكشاف.
تخصيص وقت للعب مع الأطفال: إذ إنّ الوقت الذي يمضيه الآباء مع أطفالهم يُعزّز لديهم مدى قيمتهم في نظر الآباء، إلى الإمارات جانب كون اللعب معهم يُساعد على تقريبهم من بعضهم البعض عبر مُشاركتهم الألعاب بتركيز واستمتاع كاملين، ولا يُمكن تغافل دور اللعب الكبير في التعلّم.
يمكن للوالدين تعليم الطفل أن الفشل هو جزء من الحياة وأنه يمكن أن يكون فرصة للتعلم والنمو. يجب تشجيع الطفل على المحاولة مرة أخرى وعدم الاستسلام.
يجب تعليم الأطفال كيفية حل المشكلات واتخاذ القرارات. ارشدهم خلال عملية تقييم الخيارات، والنظر في العواقب، واتخاذ قرارات مستنيرة.
أمّا التواصل، فيكون بقضاء وقت خاصّ وممتع مع الطفل يوميّاً؛ للتحدُّث معه، والاستماع إليه، وممارسة بعض الأنشطة التفاعُلية البسيطة، مثل: قراءة قصص ما قبل النوم، وتناول العشاء معاً، أو غيرها.